Pages

Selasa, 29 April 2014

Mahfudzot Kelas 2

الحَثُّ عَلَى التَعَلُّمِ
1

وَالجَاهِلُ صَغِيْرٌ وَإِنْ كَانَ شَيْخًا[1]
#
العَالِمُ كَبِيْرٌ وَإِنْ كَانَ حَدَثًا
وَلَيْسَ أَخُوْ عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ [2]
#
تَعَلَّمْ فَلَيْسَ المَرْءُ يُوْلَدُ عَالِمًا
صَغِيْرٌ  إِذَا الْتَفَّتْ عَلَيْهِ المَحَافِلُ [3]
#

وإِنَّ كَبِيْرَ القَوْمِ لاَعِلْمَ عِنْدَهُ



أدب المجالسة
2

فَاجْلِسْ إِلَيْهِمْ بِالكَمَالِ مُؤَدَّبًا
#
إِنْ أَنْتَ جَالَسْتَ الرِجَالَ ذَوِي النُهَى
وَاجْعَلْ حَدِيْثَكَ إِنْ نَطَقْتَ مُهَذَّبًا
#
وَاسْمَعْ  حَدِيْثَهُمْ  إِذَا  هُمْ  حَدَّثُوْا


الشرف بالأدب
3

إِنْ رُمْتَ تَعْرِفَهُ فَانْظُرْ إِلىَ الأَدَبِ
#
لاَتَنْظُرَنَّ  ِلأَثْوَابٍ  عَلَى  أَحَدٍ
إِنْ لَمْ يَكُنْ فيِ  فِعْلِهِ  وَ الخَلاَئِقِ [4]
#
وَمَا الحُسْنُ فيِ وَجْهِ الفَتَى شرفا له
وَ لْيَنْظُرَنَّ  إِلَى  مَنْ  دُوْنَهُ  مَالاً
#
فَلْيَنْظُرَنَّ  إِلىَ  مَنْ فَوْقَهُ أَدَبًا





قال الإمام الشافعي رضي الله عنه[5]
4

فَأَرْشَدَنِي إِلىَ تَرْكِ المَعَاصِيْ
#
شَكَوْتُ إِلىَ وَكِيْعٍ سُوْءَ حِفْظِي
وَنُوْرُ اللهِ لاَيُهْدَى لِعَاصِي[6]
#
وَ أَخْبَرَنِيْ بِأَنَّ العِلْمَ نُوْرُ

الحَثُّ على التَعَلُّمِ
5

تَجَرَّعَ ذُلَّ الجَهْلِ طُوْلَ حَيَاتِهِ
#
مَنْ لَمْ يَذُقْ ذُلَّ التَعَلُّمِ سَاعَةً
فَكَبِّرْ عَلَيْهِ أَرْبَعًا لِوَفَاتِهِ
#
وَمَنْ فَاتَهُ التَعْلِيْمُ وَقْتَ شَبَابِهِ
إِذَا لَمْ يَكُوْنَا لاَ اعْتِبَارَ لِذَاتِهِ
#
حَيَاةُ الفَتَى وَاللهِ بِالعِلْمِ وَالتُقَى


حقّ الوالدين
6

بَعْدَ حَقِّ اللهِ فيِ الاِحْتِرَامِ
#
إِنَّ لِلْوَالِدَيْنِ حَقًّا عَلَيْنَا
فَاسْتَحَقَّا نِهَايَةَ الإِكْرَامِ
#
أَوْجَدَانَا وَرَبَّيَانَا صَغِيْرًا


التواضُع ( 1- )
7

فَإِنَّ  رَفِيْعَ  القَوْمِ  مَنْ  يَتَوَاضَعُ [7]
#
تَوَاضَعْ إِذَا مَا نِلْتَ فيِ النَاسِ رِفْعَةً
فَإِنَّ اتِضَاعَ المَرْءِ مِنْ شِيَمِ العَقْلِ
#
تَوَاضَعْ  إِذَا مَا كَانَ  قَدْرُكَ  عَالِيًا


التواضُع  ( 2- )
8

عَلَى صَفَحَاتِ المَاءِ وَهُوَ رَفِيْعُ [8]
#
تَوَاضَعْ تَكُنْ كَالنَجْمِ لاَحَ لِنَاظِرٍ
إِلىَ طَبَقَاتِ الجَوِّ وَهُوَ وَضِيْعُ [9]
#
وَلاَ تَكُنْ كَالدُخَانِ يَعْلُو بِنَفْسِهِ

الصدق
9

تَكْذِبْ فَأَقْبَحُ مَا يُزْرِي بِكَ الكَذِبُ [10]
#
عَلَيْكَ بِالصِدْقِ فيِ كُلِّ الأُمُوْرِ لاَ
أَوْ عَادَةِ السُوْءِ أَوْ مِنْ قِلَّةِ الأَدَبِ [11]
#
لاَ يَكْذِبُ المَرْءُ إِلاَّ مِنْ مَهَانَتِهِ


النصيحة[12]
10

وَتَخَلَّقَنَّ بِأَشْرَفِ العَادَاتِ
#
اُسْلُكْ  بُنَيَّ  مَنَاهِجَ  السَادَاتِ
مِنْهُ الأَجَلَّ ِلأَوْجُهِ الصَدَقَاتِ
#
وَإِذَا اتَّسَعْتَ بِرِزْقِ رَبِّكَ فَاجْعَلَنْ


بِقَدْرِ مَا تَعْتَنِيْ تَنَالُ مَا تَتَمَنَّى [13]
11

وَمَنْ طَلَبَ العُلىَ سَهِرَ اللَّيَاليِ
#
بِقَدْرِ الكَدِّ تُكْتَسَبُ المَعَاليِ
أَضَاعَ العُمْرَ فيِ طَلَبِ المُحَالِ
#
وَمَنْ طَلَبَ العُلَى مِنْ غَيْرِ كَدٍّ


الكشّافة
12

مِنْ وَاجِبِيْ الإِسْعَافُ
#
أَناَ الفَتَى الكَشَّــافُ
لِخِدْمَـــةِ العِبَــــــادِ
#
أَسْعَى بِكُلِّ جُهْدِيْ
بِلاَ انْتِظَــــارِ مُهْــلِ
#
أَخْدُمُ كُلَّ أَهْلِــــي
مِنْ وَاجِبِ الإِنْسَــانِ
#
فَخِدْمَةُ الأَوْطَــــانِ


المقتطفات  ( 1- )
13

نَدِمْتَ عَلَى التَفْرِيْطِ فيِ زَمَنِ البَذْرِ [14]
#

إِنْ أَنْتَ لَمْ تَزْرَعْ وَأَبْصَرْتَ حَاصِدًا

فَإِنَّ  المَعَاصِــي  تُزِيْلُ  النِعــــــَمَ
#
وَإِذَا كُنْتَ فيِ نِعْمـــَةٍ فَارْعَهَـــــا




الصبر
14

لكِنْ عَوَاقِبَهُ أَحْلىَ مِنَ العَسَلِ
#
الصَبْرُ كَالصَبِرِ مُرٌّ فيِ مَذَاقَتِهِ
وَصَبُوْرًا  إِذَا  أَتَتْكَ  مُصِيْبَةٌ
#
كُنْ حَلِيْمًا  إِذَا  بُلِيْتَ  بِغَيْظٍ


الاقتصاد
15

تُسْرِفْ وَعِشْ عَيْشَ مُقْتَصِدٍ [15]
#
أَنْفِقْ عَلَى قَدْرِ مَا اسْتَطَعْتَ وَلاَ
لَمْ  يَفْتَقِرْ  بَعْدَهَا  إِلىَ  أَحَدٍ [16]
#
مَنْ كَانَ فِيْمَا اسْتَفَادَ مُقْتَصِدًا


المقتَطَفَات  ( 2- )
16

وَلَيْسَ يَمُوْتُ المَرْءُ مِنْ عَثْرَةِ الرِجْلِ [17]
#
يَمُوْتُ الفَتَى مِنْ عَثْرَةٍ بِلِسَانِهِ
وَ خَيْرٌ  مِنْ  إِجَابَتِهِ  السُكُوْتُ [18]
#
إِذَا نَطَقَ  السَفِيْهُ  فَلاَ  تُجِبْهُ


المقتطفات  ( 3- )
17

هَيْهَاتَ أَنْ يَسْلَمَ مِنْ لَسْعَتِهِ
#
مَنْ  لاَعَبَ  الثُعْبَانَ  فيِ  كَفِّهِ
وَلاَيَلِيْنُ إِذَا  قَوَّمْتَهُ  الخَشَبُ [19]
#
إِنَّ الغُصُوْنَ إِذَا قَوَّمْتَهَا اعْتَدَلَتْ

احْتِرَامُ المُعَلِّمِ وَالطَبِيْبِ
18

لاَيَنْصَحَانِ إِذَا هُمَا لَمْ يُكْرَمَا
#
إِنَّ الْمُعَلِّمَ وَالطَبِيْبَ كِلاَ هُمَا
وَاقْنَعْ بِجَهْلِكَ إِنْ جَفَوْتَ مُعَلِّمًا
#
فَاصْبِرْ لِدَائِكَ إِنْ جَفَوْتَ طَبِيْبَهَا


المقتطفات  ( 4- )
19

فَإِنَّنِـــــيْ مُنْتَمٍ إِلـــىَ أَدَبِــــي
#
إِذَا انْتَمَـــى مُنْتَمٍ إِلىَ أَحَدٍ
وَلَيْسَ الفَتَى مَنْ يَقُوْلُ كَانَ أَبِي [20]
#
إِنَّ الفَتَى مَنْ يَقُوْلُ ها أَنَذَا


قال الإمام الشافعي رضي الله عنه[21]
20

قَيِّدْ صُيُوْدَكَ بِالحِبَالِ الوَاثِقَةِ
#
العِلْمُ  صَيْدٌ  و َالكِتَابَةُ قَيْدُهُ
وَتَتْرُكَهَا بَيْنَ الخَلاَئِقِ طَالِقَةً
#
فَمِنَ الحَمَاقَةِ أَنْ تَصِيْدَ غَزَالَةً


الحَثُّ عَلَى السَفَرِ فيِ طَلَبِ العِلْمِ
21

وَرِزْقُ اللهِ فـيِ الدُنْيَا  فَسِيْحُ [22]
#
بِلاَدُ اللهِ وَاسِعَةُ فَضَـــاءً
إِذَا ضَاقَ بِكُمْ أَرْضٌ فَسِيْحُوا [23]
#
فَقُلْ لِلْقَاعِدِيْنَ عَلَى هَوَانٍ

لِلْبُوْصِيْرِي فيِ تَحْذِيْرِ هَوَى النَفْسِ
22

حُبِّ  الرَضَاعِ  وَإِنْ  تَفْطِمْهُ يَنْفَطِمِ [24]
#
النَفْسُ كَالطِفْلِ إِنْ تُهْمِلْهُ شَبَّ عَلَى
مِنْ حَيْثُ لَمْ يَدْرِ أَنَّ السُمَّ فيِ الدَسَمِ
#
كَمْ  حَسَّنَتْ  لَذَّةً  لِلْمَرْءِ  قَاتِلَةً


الحِكَمُ وَالأَمْثَالُ السَائِرَةُ   (1)
23

1- إِعْجَابُ الرَجُلِ بِنَفْسِهِ عُنْوَانُ ضُعْفِ عَقْلِهِ.[25]
2- فَقْدُ البَصَرِ أَهْوَنُ مِنْ فَقْدِ  البَصِيْرَةِ.
3- إِنَّ قَلْبَ الأَحْمَقِ فيِ فَمِهِ وَلِسَانُ العَاقِلِ فيِ قَلْبِهِ.
4- هَلَكَ امْرُؤٌ لَمْ يَعْرِفْ قَدْرَهُ.
5- الفَلاَّحُ سَيِّدُ البِلاَدِ وَمَالِكُهُ الحَقِيْقِيُّ.


الحِكَمُ وَالأَمْثَالُ السَائِرَةُ  ( 2- )
24

1- الفَضْلُ لِلْمُبْتَدِيْ وَ إِنْ أَحْسَنَ المُقْتَدِيْ.
2- لاَتَطْلُبْ مِنَ الجَزَاءِ إِلاَّ بِقَدْرِ مَا صَنَعْتَ.
3- لاَتَتَكَلَّمْ ِبماَ لاَيَعْنِيْكَ وَدَعِ الكَلاَمَ فيِ كَثِيْرٍ مِمَّا يَعْنِيْكَ حَتَّى تَجِدَ لَهُ مَوْضِعًا.

الحِكَمُ وَالأَمْثَالُ السَائِرَةُ  ( 3- )
25

1- الوَقْتُ كَالسَيْفِ فَإِنْ لَمْ تَقْطُعْهُ قَطَعَكَ.
2- لاَتَشْرَبِ السُمَّ إِتِّكَالاً عَلَى مَا عِنْدَكَ مِنَ التِرْيَاقِ.
3- إِذَا أَحْبَبْتَ امْتِلاَكَ شَيْءٍ فَلاَ تُلِحَّ فيِ طَلَبِهِ.
4- إِنَّ الشَبَابَ وَالفَرَاغَ وَالجِدَةَ مَفْسَدَةٌ لِلْمَرْءِ أَيَّ مَفْسَدَةٍ.[26]
5- رُبَّ لَفْظٍ أَفْقَدَتِ الصُحْبَةَ وَالإِخَاءَ.

الحِكَمُ وَالأَمْثَالُ السَائِرَةُ  ( 4- )
26

1- إِنَّ فيِ يَدِ الشُبَّانِ أَمْرَ الأُمَّةِ وَفيِ إِقْدَامِهَا حَيَاتَهَا.
2- النَاسُ مِنْ خَوْفِ الذُلِ فيِ الذُلِ وَالنَاسُ مِنْ خَوْفِ الخَطَأِ فيِ الخَطَأِ.[27]
3- خَيْرُ الأُمُوْرِ أَوْسَطُهَا.[28]
4- لَيْسَ الخَبَرُ كَالمُعَايَنَةِ.
5- مَصَائِبُ قَوْمٍ عِنْدَ قَوْمٍ فَوَائِدُ.

الرِحْلَةُ فيِ طَلَبِ الغِنَى
27

شَكَا الفَقْرَ أَوْ لاَمَ الصَدِيْقَ فَأَكْثَرَ
#
إِذَا المَرْءُ لَمْ يَطْلُبْ مَعَاشًا لِنَفْسِهِ
تَعِشْ ذَا يَسَارٍ أَوْ تَمُوْتَ فَتُعْذَرَ
#
فَسِرْ فيِ بِلاَدِ اللهِ وَالْتَمِسِ الغِنَى
وَكَيْفَ يَنَامُ مَنْ كَانَ مُعْسِرَا
#
وَلاَ تَرْضَ مِنْ عَيْشٍ بِدُوْنٍ وَلاَتَنَمْ


لِعَمْرُو بْنِ الوُرْدِ المُتَوَفَّى سَنَةَ 749 هـ
28

أَبْعَدَ الخَيْرَ عَلىَ أَهْلِ الكَسَلِ [29]
#
اُطْلُبِ العِلْمَ فَلاَتَكْسَلْ فَمَا
كُلُّ مَنْ سَارَ عَلَى الدَرْبِ وَصَلَ
#
وَلاَتَقُلْ قَدْ ذَهَبَتْ أَرْبَابُهُ
إِنَّمَا أَصْلُ الفَتَى مَا قَدْ حَصَل [30]
#
لاَتَقُلْ أَصْلِي وَفَصْلِي أَبَدًا






[1]   القائل: علي بن أبي طالب / معجم حكمة العرب، إعداد أمل شلق، ص.293، وفي الكتاب: العَالِمُ كَبِيْرٌ وَإِنْ كَانَ حَدَثًا
[2]   القائل: الأبرش / معجم حكمة العرب ص.289
[3]   نفس المرجع ، وفي الكتاب  إنّ كبير القوم . . .
[4]   القائل: المتنبّي / معجم حكمة العرب ص.25 ، وفي الكتاب . . . إذا لم يكن . . .
[5]   القائل: الإمام الشافعي / ديوان الشافعي
[6] الصواب: و أخبرني (بواو العطف).        الخطأ : للعاصي و الصواب: لعاصي
              (من ديوان الإمام الشافعي)
[7]   معجم حكمة العرب ص.90 / ديوان الإنشاء، ص.313
[8]   ديوان الإنشاء، ص.142 /  وفي الكتاب معجم حكمة العرب ص.90.  . . كالبدر . . . 
[9]   نفس المرجع، وفي الكتابين . . . ولا تكُ . . .  ، . . . على طبقات . . . / وفي كتاب معجم حكمة العرب . . . يعلو بذاته . . .
[10]   ديوان الإنشاء، ص.138  وفي الكتاب . . .  الأمور و لا  # . . .
[11]   معجم حكمة العرب ص.342 / وفي كتاب ديوان الإنشاء، ص.139 . . . أو عادة السوء أو خلوّ من الأدب. وفي نفس الكتاب ص.286  . . . أو عادة السوء أو من قلّة الأدب
[12]   القائل أبو العتاهية / معجم حكمة العرب ص.407  وفي الكتاب: وإذا اتّسعت برزق ربّك فَتَّّخِذْ # . . .
[13]   معجم حكمة العرب ص.297 / وفي كتاب ديوان الإنشاء، ص.349  . . .  العُلاَ . . .
[14]   معجم حكمة العرب ص.297 / وفي الكتاب: إِذَا أَنْتَ . . .
[15]   ديوان الإنشاء، ص.146  وفي الكتاب أنفق بقدر ما استفدت و لا # تسرف وعشر فيه عيش مقتصد، وفي ص.181 : وفي الكتاب أنفق بمقدار ما استفدت و لا
[16]   نفس المرجع،
[17]   معجم حكمة العرب، ص.351
[18]   ديوان الإنشا، ص.344 / معجم حكمة العرب، ص.222
[19]   ديوان الإنشاء، ص.46 / القائل: صالح عبد القدّوس / وفي كتاب معجم حكمة العرب، ص.83 . . . الخُشُبُ ، وفي ص.29: ولا تلين إذا قوّمتها الخُشُبُ
[20]   ديوان الإنشاء، ص.134  و ص.325، وفي الكتاب . . . هأنَذَا # لَيْسَ . . . ، ص.325
[21]   القائل : الإمام الشافعي، ديوان الشافعي
[22]   ديوان الإنشاء، ص.331، وفي الكتاب : بلاد الله وَاسِعَةُ الفَضَاءِ
[23]   نفس المرجع، وفس الصفحة
[24]   معجم حكمة العرب، ص.82، القائل: علي بن أبي طالب،/ وفي ديوان الإنشاء، ص.166  وَ النَفْسُ . . .
[25]   معجم حكمة العرب، ص.87 ، القائل: علي بن أبي طالب: عُجْبُ الَمْرِء بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ ، وفي ص.88 ، القائل: ميخائيل نعيمة: إِعْجَابُ الإِنْسَانِ بِنَفْسِهِ دَلِيْلٌ عَلىَ صِغَرِ عَقْلِهِ
[26]   ديوان الإنشاء، ص.375 : إِنَّ الشَبَابَ وَالفَرَاغَ وَالجِدَةَ # مَفْسَدَةٌ لِلْمَرْءِ أَيَّ مَفْسَدَةٍ
[27]   معجم حكمة العرب، ص.182، قال علي بن أبي طالب: النَاسُ مِنْ خَوْفِ الذُلِّ فِي ذُلٍّ
[28]  في كتاب معجم حكمة العرب، ص.76 : خير الأمور الوسط
[29]   معجم حكمة العرب، ص.165، القائل: ابن الوردي . . . على أهل الكَسَلْ
[30]   معجم حكمة العرب، ص.408

0 komentar:

Posting Komentar